لو كنتُ مسؤولاً فى ماسبيرو، أو رئيساً لإحدى الفضائيات أو المحطات الإذاعية الخاصة، لطرحتُ اسم الدكتور “هانى الناظر” فوراً لتقديم برنامج “طبى/علمىِّ”.
“الناظر”، يعلم اسمَه القاصى والدانى، ويتحاكى المصريون عن إنسانيته المُفرطة، مسيرتُه العملية وسيرتُه الأخلاقية تسبقان اسمه، السيرة أطول من العمر، والأخلاق تاجٌ على رؤوس أصحابها.