ما نرصده اليوم ليس إلا حالة من ضمن عشرات الحالات ولن أبالغ لو قلت المئات من »الفساد الادارى« داخل الجامعات الخاصة في مصر, وكوميديا ولكنها كوميديا سوداء من النوع المبكى, بعدما أصبح الفساد »آفة مجتمعية«.