فى ثمانينيات القرن الماضى استيقظ المصريون على نبأ مصرع فنان مشهور إثر جرعة هيروين وليلة حمراء!! المفارقة أن الفنان المغدور كان مُبدعاً فى تجسيد الشخصيات الدينية والتاريخية فى المسلسلات التليفزيونية بشكل لا يضاهيه فيه فنان من أبناء جيله. وتوالت الصدمات بعد ذلك، عندما تداولت وسائل الإعلام أخباراً عن تورط أحد نجوم الصف الأول فى سلوكيات غير أخلاقية، فى الوقت الذى كانت تتوالى عليه البطولات المطلقة فى الدراما الدينية، حتى كاد المشاهدون يظنونه من كبار الصحابة أو التابعين بإحسان.
وقبل أسابيع قليلة.. انفجرت ماسورة الفيديوهات الجنسية لـ”عنتيل الإخراج”، وعرف القاصى والدانى كيف ينظر ويتعامل المخرج الكبير مع “جنس النساء”، وهو الذى كان يتصدر صفوف المدافعين عن حقوق المرأة ويطالب المجتمع بإنصافها وتمكينها….!!