على طريقة الدرما المصرية القديمة، أخفى الطبيب حقيقية مرضي، وخشي أن يخبرني بنقل أوراقي من برج «الثور» لمكتب تنسيق «السرطان». لا أثق كثيرًا في كلام معظم الأطباء. الأطباء كالحكومة، كالنساء البغايا؛ يستنزفونك. يمنونك بالوعود ومعسول الكلام، والنتيجة لن تطول مانجة الإسماعيلية، ولا فطير المنوفية.