كتبت / الاء طه
أوصت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC) واتفاقية باريس لعام 2015، بضرورة فهم مصدر انبعاثات ثاني أكسيد الكربون وغازات الاحتباس الحراري الأخرى، بحيث يمكن اتخاذ إجراءات من أجل يمكن أن تؤخذ للحد من الانبعاثات والحد من الاحتراز العالمي إلى 1.5 درجة مئوية وتحقيق الحياد الكربوني وذلك من خلال البصة الكربونية .
البصمة الكربونية هي التأثير البيئي للأنشطة البشرية، مثل استهلاك الطاقة والانبعاثات، ما يسهم في تغير المناخ والتدهور البيئي. وهي إحدى تقنيات الذكاء الاصطناعي وهي مجموعة من الآثار البيئية والاجتماعية والاقتصادية التي تتركها هذه التقنيات على البيئة والمجتمع والاقتصاد.
وتُعرّف أيضا بأنها الكمية الإجمالية لغازات الدفيئة المنبعثة في الغلاف الجوي ، مثل ثاني أكسيد الكربون (CO 2 ) والميثان (CH 4 ) وأكسيد النيتروز (N 2 O) ومركبات الكربون الهيدروفلورية (HFCs) ، معبرًا عنها بأطنان مكافئة من ثاني أكسيد الكربون.